268

मुखस्सस

المخصص

अन्वेषक

خليل إبراهم جفال

प्रकाशक

دار إحياء التراث العربي

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤١٧هـ ١٩٩٦م

प्रकाशक स्थान

بيروت

الدَّال فِي النِّسَب ويَكْسِرونَها فِي الطَّعام وَقَالُوا المَدْعاة فيهمَا، قَالَ أَبُو عَليّ، المَدْعاة كَمَا قَالُوا المَأْدَبة، غير وَاحِد، رجل دَهِيٌّ وَقوم أَدْعِيَاءُ، أَبُو عبيد، المُسْنَد والأزْيَبُ - الدَّعِيُّ وَأنْشد: وَمَا كُنْتُ قُلًاّ قَبْل ذلكَ أَزْيَبَا والزِّنيمُ مثله، ابْن السّكيت، المُمَنُّ - الَّذِي لم يَدَّعِه أبٌ والنَّسِيُّ من الْقَوْم - الَّذِي لَا يُعَدُّ فيهم غيرُ مَهموز، صَاحب الْعين، المُزَنَّد - الدَّعِيّ وَقد تقدّم أَنه اللَّئِيم قَالَ والالْتِيَاط - أَن يَدَّعِيَ الإنسانُ وَلدا وَلَيْسَ لَهُ وَقد الْناطَة واسْتَلاطه والحَمِيل - الدَّعِيُّ وَقيل هُوَ المَنْبُوذ يؤْخَذ فيُحْمَل، ابْن دُرَيْد، فلانٌ دَخِيلٌ فِي بَنِي فلانٍ - لَيْسَ مِنْهم، صَاحب الْعين، المَنْبُوذ - ولدُ الزِّناء وَالْأُنْثَى نَبِيذة وهم المَنَابِذَة والنَّبَائِذُ، ابْن دُرَيْد، رجل مُخَضْرمُ الحَسَب - دَعِيُّ ولحْم مُخَضَّرم - لَا يُدْرَى أمِنْ ذكَرٍ هُوَ أم من أُنْثى، صَاحب الْعين، المُخَضْرم - الناقِصُ الحَسَب وَيُقَال لِابْنِ الزِّنْية ابْن نِخْسَة والخِبْثة - الزّنْيَة وَهُوَ ابْن خِبْثةٍ، اللحياني، رجُل مَأْشُوب النَّسَب - أَي مَخْلوطه وَأَصله الخَلْط أَشَبْته آشِبُه أشْبا، ابْن السّكيت، فلانٌ عَبِيثَةٌ - مُؤْتَشب كَمَا يُقَال جَاءَ بعَبِيثَةٍ فِي وِعَائه - أَي بُرٍّ وشعِير قد خُلِطا، الْخَلِيل، رجُل مُقَشَّب - مَمْزوج الحَسَب باللَّؤْم، أَبُو عبيد، الأَكْشَمُ - الناقِصُ الحَسَب وَأنْشد: لَهُ جانِبٌ وافٍ وآخَرُ أكْثَمْ وَقد تقدّم أنَّه الناقِصُ فِي جِسْمِه، ابْن دُرَيْد، رجُل مَحْنُوش - مغْمُوزًا حَسَب وَقد حُنِش، صَاحب الْعين، القَهْمَدُ - اللَّئِيم الأَصْل الدَّنِيءُ وَقيل هُوَ الدَّمِيم الوَجْه، ابْن دُرَيْد، والقَنَوَّريّ - الدَّعِيُّ وَلَيْسَ بثَبْت والقَيُّور - الخامِلُ، صَاحب الْعين، الزَّرِمُ - القَلِيل الرَّهْط، قَالَ أَبُو عَليّ، قَالَ ثَعْلَب رجُل نَحِيت الحَسَب - وَهُوَ خِلاف النُّضَار الحَسَب، صَاحب الْعين، فلانٌ نَغِلٌ - فاسدُ النِّسَب والنَّغَلَةُ - ولَد الزِّنْية وَكَذَلِكَ الْأُنْثَى، ابْن السّكيت، هُوَ لِغَيَّة ولزَِنْية، ثَعْلَب، هُوَ لِغيَّةٍ وزِنْية، ابْن السّكيت، هُوَ قُلٌّ بنُ قُلٍّ وضُلُّ بنُ ضُلٍّ - إِذا كَانَ لَا يُعْرف وَلَا يُعْرَف أبُوه، ابْن دُرَيْد، هُوَ هَي بنُ بَيٍّ وهَيَّانُ بنُ بَيَّانَ - لمَنْ لَا يُعَرفُ وَهُوَ طامرُ بنُ طامرٍ - لمن لَا يُدْرَى منْ هُوَ والوَغْل - المُدَّعِي نسَبا لَيْسَ بنَسَبه وَالْجمع أَوْغالٌ، وَقَالَ، رجل مُفْرَج - إِذا كَانَ حَمِيلًا لَا وَلاَءَ لَهُ إِلَى أحد وَلَا نَسَبَ وَقد رُوِي بِالْحَاء، صَاحب الْعين، رجل وَحَدٌ - لَا يُعْرَف لَهُ أصلٌ، أَبُو عبيد، المُلْحَم والمُضَاف والمُزَلَّجُ - المُلْزَق بالقوم، صَاحب الْعين، الأَلْكَدُ - المُلْصَق بقومِه اللَّئِيمُ وَأنْشد: يُنَاسِب أَقْوَامًا لِيُحْسَبَ فِيهِمُ ويَتْرُك أصْلا كانَ من جِذْمِ أَلْكَدا والمُسْبَعُ - الدَّعِيُّ وَأنْشد: إنَّ تَمِيمًا لمُ يُراضَعُ مُسْبَعَا وَلم تَلِدْه أُمُّه مُقَنَّعا وَقيل المُسْبَع المَدْفوع الظُّؤُورَة وَقيل هُوَ الَّذِي وُلِد السَبْعة أشهُرٍ، وَقَالَ، فلانٌ من وَلَد الظّهْر - أَي لَيْسَ مِنَّا، ابْن دُرَيْد، المُخْتَتِي - الناقِصُ. انْتهى كتاب العرائز بِحَمْد الله وعونه وَصلى الله على مُحَمَّد وَآله وَسلم كثيرا

1 / 300