============================================================
السموت ومن في الارض )} [الزمر].
اا سسه2 ول واثنونى، للمبالغة مثل : احلؤلى، وثنيا الجزور: الرأس والقوائم، وكان ينحر بدنته، وهي باركه مثنيه بثناءين(1) أي : معقولة اليد بعقالين، 20)آ ويناؤها ندامة(2) أي : ثانيها.
ا5 نه به (4) (2) ثند كان عاري الثندوتئن (3) من ضم الثاء همز، ومن فتح لم يفهز (4)، وهي من الرجل موضع الثدي من المرأة .
ثنط تنطها بالجبال(5): شقها، وقيل: آثبتها، ونتطها بتقديم النون: أيقلها، 6 .(5) 11 وكذا بتقديم الثاء.
ح سا7) .(6)1 ( ثني والثنايا(11: رؤوس الجبال، وما ارتفع17، الواحدة: ثنية .
ثور الثور(8) : القطعة من الأقط(9) والجمع : أثوار، وثورة، وثور: جبل (9)2(8 .(8)* 211 0 لر بمكة وفيه الغار، ويقال له: ثور أطحل(10)، وقيل: اسم الجبل أطحل (10) 1 (1) النهاية ه 225/1، اللسان 121/14.
(2) النهاية ه 225/1، اللسان 117/14 في حديث عوف بن مالك أنه سأل النبي عن الإمارة فقال : «أولها ملامة وثناؤها ندامة، وثلاثها عذاب يوم القيامة».
النهاية 224/1، اللسان 3/106.
(3) (4) المخصص22/1-1.
الفائق 160/1، اللسان 269/7 في حديث كعب: «لما مد الله الأرض مادت فئنطها (5) بالجبال».
32/25 جهاد: 71.
(6) (7) الزيادة من م ول وج .
حم 6/3464،155.
(8) يتخذ من اللبن المخيض يطبخ ثم يترك حتى يمصل، والقطعة منه أقطة . التهذيب 10/241، (9) اتظر: المخصص 1سه/50، واللسان 257/7.
(10) معجم البكري 348/2، ياقوت 938/1، وأخبار مكة 294/2، وشفاء العرام 281/1، - 149
पृष्ठ 151