============================================================
1يا1) قلى القلية (11: الصومعة .
وس(2) قلص القلوص من الثوق: الشابة والجمع: قلص (2)، وقلائص، وجمع قلص: قلاص .
اب 4ؤ(3) قلقل خرج وهو يتقلقل(3) ، أي: يسرع ويخف، وفرس قلقل: سريع،
ه41) ويروى بالفاء ومعناه: يتبختر، وقيل : يستاك. إنه إلى قل(4) ، أي: 540.
قلة . والقل : الذلك.
،711 (5) قلب القالب والرقيص(5): النعل من خشب.
(6) هدر-.
قلع خرجنا نجر قلاعنا(6)، هو: جمع قلع وهو كنف المتاع.
شى و[724) قلو لرايته مقلو ليا (7)، آي : متجافيا مستوفزا.
قلت القلت : الهلاك، ومنه : إن المسافر وماله لعلى قدت (8). والمقلته: ا- (8) المهلكة، والمقلات(9): المرأة لا يعيش لها ولد.
.(9) (1) النهاية 105/4 في حديث عمر «لما صالح الأنصاري أهل الشام كتبوا له كتابا: إنا لا نآحدث في مدينتنا كنيسة ولا قلية، ولا نخرج سعانين ولا باعوثاه .
(2) مختار الصحاح/ قلص، وجاء في النهاية 105/4 القلوص : نهر تذر إلا أنه جار، وأهل و دمشق يسمون النهر الذي تنصث إليه الأقذار والأوساخ: نهر قلوط بالطاء.
النهاية4/104.
(3) النهاية104/4.
(4) النهاية4/98.
(5) النهاية 102/4 في حديث سعد «قال لما نودي: ليخرخ من في المسجد إلا آل رسول الله ، وآل علي: خرجنا من المسجد نجر قلاعناء أي : كنعنا وأمتعتنا.
النهاية 105/4 وفيه «لو رأيت ابن عمر ساجدا لرأيته مقلولياه .
النهاية 4/98.
نفسبه 538
पृष्ठ 540