============================================================
(غواص الفكر، يغوص في بجرالقلب على درر المعارف، فيستخرجها الى ساحل الصدر، فينادي عليها سمسار ترجمان اللسان، فتشترى بنفاتس اثمان(1) حسن الطاعة، في بيوت اذن الله أن ترفع)، قالوا هذا أول كلام تكلم به الشيخ للناس على الكرسي رضي الله عنه، وهذا هو عين ما أورده الشيخ أبن حجر، سقى الله ثراه بوابل الرحمة والرضوان (2) .
(4) ناقصة في (ق).
(5اينظر ترجمة: ابن حجر، غبطة الناظر، مخطوطة المكتبة القادرية، رقم 1123 ص18؛ الهروي، علي بن سلطان القادري، نزهة الخاطر في ترجمة الشيخ عبد القادر، مخطوطة المكتبة القادرية، رقم 724 تراجم ص124.
पृष्ठ 64