मुहजत बहजा

शतनुफ़ी d. 713 AH
166

मुहजत बहजा

शैलियों

============================================================

حديثا في النفس كالسروأنما يرتفع ذلك الحديث محبة من الله لهذا العبد فيمضي مع الحق فيقلبه القلب بالسكينة.

قال في التقوى قال رضي الله عنه في التقوى: التقوى على وجوه، تقوى العامة، ترك الشرك بالحق(1) وتقوى الخاصة، ترك الهوى والمعاصي ومخالفة النفس في سائر الأحوال، وتقوى خاصة الخاصة من الأولياء بترك الأرادات في الأشياء والتخير في الأشياء والتخير في التوافل من العبادات (2)، والتعلق بالأسباب والركون الى ماسوى المولى بل لزوم الحال والمقام وأمتثال الأمرفي جميع ذلك مع

أحكام الفرائض وتقوى الأنبياء عليهم السلام لايتجاوز هم غيب شيء فهم من الله الى الله يامرهم وينهاهم ويوفقيم ويؤدبهم ويطيبهم ويطرزهم ويكليهم ويحدنهم ويرشدهم ويهديهم اا و يعافيهم ويعطيهم ويبصرهم، لامجال للعقل في ذلك فيهم في معزل عن البشر، بل عن الملاتكة أجمع إلافيما يتعلق بالحكم الظاهر (1) والأمر اليين الموضوع للأمة وعوام المؤمنين فأنهم يشاركون الخلق في ذلك ويتفردون عنهم فيما سوى ذلك وقد يعطي بعض ذلك الكرام من البدال والخاصة من الأولياء فتقصر عبا راتهم عن ذكر ذلك الكرام من الأبدال والخاصة من الأولياء فتقصر عباراتهم (1ق: بالله .

(2) م نالكلمات: () ق :الواضح.

पृष्ठ 166