============================================================
(7- الجزم بالوقف) والجزم بالوقف، وإن شئت بالإسكان، مثل قولهم: رايت زيد، و: ركبت فرس، [على الأصل](1)، لا يلزمون حركة؛ لأن الإعراب (و53) حادث(2)، واصل الكلام السكون.
اربل قال طرفة بن العبد: (289) أيها الفتيان في مجلسنا جرودوا اليوم ورادا وشقر أغوجيات طوالا شزتسا دورك الصنعة فيها والضمو(") . [رمل] فسكن القافية على الأصل. وقال آخر:.
(290) شئز جنبي كاني مهدا جعل القين على الجنب إيرد ولم يقل "ايراه، وهو مفعول منصرف.
(8- الجزم بالبنية] والجزم بالبنية مثل: من وما ولم، وأشباهها، لا يتغير إلى حركة(1) .
(1) زيادة من قى.
(1) ص: حادثة، وهو تحريف.
وفي فى : لا بل موته حركة، لأن الاعراض حادث، وهو تحريف.
(3) انظر البيتين في ديوان طرفة بن العبد 57.
أنشد قطعة من الأول ابن جني في المحسب 1: 192 والخصائص 2: 335.
وعجزه في شرح المفصل لابن يعيش: 10.
(4) قائل البيت هو عدي بن زيد العبادي.
وهو من شواهد الخصائص 2: 97 وشرح المفصل 9: 69 والمقرب 2: 52.
والقين: الحداد. وشثز: قلق. ومهدأ، من أهدأ الصبي إذا علله لينام. والدف: الجب: يقول: ان الهموم غشيته فهو قلق كأن صبي يتعاصى على النوم فهو يعلل لينام، وكانما كوى الحداد جنبه بالإبر المحماة.
(1) ق: والجزم بمثل "ماه و"من" لا يتغيران عن شيء من الحركات، وفي هذا اضطراب ونقص 181
पृष्ठ 181