============================================================
[وافر] وقال آخر: (211) وجدنا في كتاب بني تميه، احق الخيل بالركض المعار(3 رفع وأحق على الحكاية، ولولا ذلك لكان نصبا، كما تقول: وجدت
مالا. وقال آخر: [طويل] (380) (212) كتبت أبوجاد وخطي مرايره ، وخرقت سربالا ولست بكاتب(4) وكلما استفهمت فارفع بالحكاية، مالم تجع بالتاء. فإذا جئت بالتاء فانصب، فإنه بمنزلة : تظن وترى. أما الرفع فمثل قولك : أقلت عبد الله خارج؟ فيم قلت الناس خارجون؟ بكم قلت الثؤبان؟ فإذا جاءت التاء فانصب، نحو قولك: أتقول زيدا عالما؟ أتقول الناس خارجين؟
(وافر] قال الشاعر: (7) ينسب البيت إلى بشر بن أبي خازم الأسدي، وهو في ديوانه 78. كما ينسب إلى الظرماح بن حكيم الطائي، وهو في ديوانه 148.
وهو من شواهد النوادر 32 وسيبويه 2: 65 والمقتضب 4 : 10 وسر الصناعة 1: 236 وشرح اللمع لابن برهان 717 وخزانة الأدب 4: 17 .
وهو في المفضليات 344، وعجزه من أمثال الميداني 1 137.
والمعار: المسمن، وقيل : المضمر، وليس من العارية.
(8) لا أعرف قائله.
وقد أنشده الفراء في معاني القرآن 1: 369.
قال شرقي بن القطامي : ان أول من وضع خطنا هذا رجال من طبوع منهم مرامر ابن مرة . قال الشاعر: علت باجادا وال مرامر وسودت آثوابي ولست بكاتب قال: وانما قال "وآل مرامره، لأنه كان قد سمى كل واحد من أولاده بكلمة من السان العرب - مرن.
ابجد، وهي ثمانية.
ويقال: هو مرامر بن مرة من أهل الأنبار، ويقال من أهل الحيرة.
وفي ق: وحط مرامر وخرقت، وهو تحريف وتصحيف.
117
पृष्ठ 126