136

मुफ़द्दलियात

المفضليات

अन्वेषक

أحمد محمد شاكر وعبد السلام محمد هارون

प्रकाशक

دار المعارف

संस्करण संख्या

السادسة

प्रकाशक स्थान

القاهرة

٤ - (فقد غَنِينَا وشَمْلُ الدَّهْرِ يَجْمَعُنَا ... أُطِيعُ رَيَّا وريَّا لا تُعَاصِينِي)
٥ - (تَرْمِي الوُشَاةَ فَلاَ تُخْطِي مَقاتِلَهمْ ... بِصادِقٍ منْ صَفَاءِ الوُدِّ مَكنون)
٦ - (ولِي ابن عم على ما كان من خلق ... مختلفان فأقليه ويقليني)
٧ - (أزرى بنا أننا شالت نعامتنا ... فَخَالَنِي دُونَهُ بَلْ خِلْتُهُ دُونِي)
٨ - (لاَهِ ابن عمك لا أفضلت في حسب ... عَنِّي ولا أَنْتَ دياني فتحزوني)
٩ - (ولا تقُوتُ عِيَالِي يَومَ مَسْغَبَةٍ ... ولا بِنَفْسِكَ في العزاء تكفيني)
١٠ - (فإن ترد عرض الدنيا بمنقصتي ... فإن ذلك مما ليس يشجيني)
١١ - (ولا يرى في غير الصبر منقصة ... وما سواه فإن الله يكفيني)
١٢ - (لولا أياصر قربى لست تحفظها ... ورهبة الله فيمن لا يعاديني)
١٣ - (إذًا بريتك بريًا لا انجبار له ... إني رأيتك لا تنفك تبريني)
١٤ - (إن الذي يقبض الدنيا ويبسطها ... إن كان أغناك عني سوف يغنيني)
١٥ - (الله يعلمني والله يعلمكم ... والله يجزيكم عني ويجزيني)
١٦ - (ماذا علي وإن كنتم ذوي رحمي ... أن لا أحبكم إذ لم تحبوني)
١٧ - (لو تشربون دمي لم يرو شاربكم ... ولا دماؤكم جمعًا ترويني)

1 / 162