============================================================
وذكر بعض العلماء عنه مثل ذلك، وزادوا: وعن شماله.
والسسنة أن لا يدخل أحد المسجد حتى ينظر أسفل تعليه أو خفيه، فإن راى فيهما قذرا مسحه، ولم يدخل بالقذر المسحد، فاذا خلعهما فليضعهما بين رجليه، ولا يضعهما حيث يؤذي بهما أحذا، ولا حيث يدخل في الصلاة، فإن الصلاة ينبغي أن يفرغ(1) إليها القلب ويجمع فيها الجوارح، والصلاة بهما جائزة.
صلى أحدكم فخلع نعليه فلا يؤذ بمما أحدا ليحعلهما بين رحليه أو ليصل فيهما" سنن اي داود، كتاب الصلاة، باب المصلي إذا خلع نعليه أين يضعهما، حديث655.
(1)- فيت "يرفع".
218
पृष्ठ 220