मुअजम अल-शुयुख
Muʿjam al-Shuyukh
शैलियों
بنت عبد الوهاب بن كثير وفاطمة وعائشة ابنتي محمد بن عبد الهادي وغيرهم ودخل بعلبك فسمع بها من التاج ابن بردس وولي رئاسة المؤذنين بالجامع الأموي وناب في الخطابة به ومات في ليلة الأحد خامس عشر شوال سنة إحدى وأربعين في أواخر الطاعون وكانت له جنازة حسنة
الشيخ التاسع والأربعون بعد المئة من مكة المشرفة
عطاء بن عبد العزيز بن عبد الكريم بن عبدالله بن كمال الدين بن محمد بن سعد الله بن محمد بن أبي الفرج بن أبي العباس بن زماخة بضم الزاي وفتح الخاء المعجمة القحطاني البصري الشهير بابن اللوكة الشاعر شجاع الدين أبو حسين بن عز الدين بن جلال الدين ولد في ثاني عشر شهر ربيع الأول سنة أربع وتسعين وسبع مئة بالبصرة ونشأ بها وحفظ بها بعض القرآن ودخل بلاد فارس ششتر وأعمالها ودخل عراق العرب وأعمالها وعدة من بلاد الهند وقطن مكة من سنة ثمان وثلاثين وزار النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث مرات ونظم الشعر ومدح النبي صلى الله عليه وسلم بقصائد وتردد من مكة إلى الهند مرات طلبا للزرق فقدرت وفاته بكالكوط في عصر يوم الاثنين ثاني عشري شوال سنة ستين وثمان مئة وصلي عليه صبح يوم الثلاثاء
الشيخ الخمسون بعد المئة من مكة المشرفة
عطية بن محمد بن أبي الخير محمد بن محمد بن عبدالله بن فهد الهاشمي المكي المالكي وتقدم بقية نسبه في ابن أخيه أخي أبي بكر أحمد بن محمد الفقيه ولي
पृष्ठ 160