عليهم أجمعين- به ﷺ وذللث للحرص على التخلُق بهذه الأخلاق
وأسأل الله تعالى الكريم بأسمائه الحسنى وصفاته العليا أن يبارك في هذا العمل ويجعل فيه الفائدة للمسلمين، ويجعل ثوابه ذخرًا لي ولوالدي ولمن شارك فيه في الآخرة، كما أسأله تعالى العفو والمغفرة من كل خطأ وتقصير. وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
المقدمة / 48