مكحول، وعطاء.
وله عن واثلة إن صح.
وعنه السفيانان، وبشر بن المفضل، وعلى ابن عاصم.
وثقه ابن معين، والنسائي، وضعفه ابن المديني.
وقال أبو حاتم: ليس بالمتين.
وقال مرة: كان صدوقًا قدريًا.
وقال أبو زرعة: لا بأس به.
وقال خليفة: مات سنة خمس وثلاثين ومائة.
وقال أبو داود، يرمى بالقدر، ١١٤٦ - برد بن عرين.
عن عمته زينب بنت كعب في الجراد.
قال الأزدي: لا يقوم حديثه.
[(١ قلت: ذكره البخاري من طريق عثمان بن غياث عنها أنها سألت
عائشة عن الجراد، فقالت: زجر النبي ﷺ صبيانا كانوا يأكلونه.
وهذا منكر] ١) .
١١٤٧ - برذعة بن عبد الرحمن
عن أنس.
له مناكير.
قال ابن حبان: لا يجوز الاحتجاج به.
وروى عنه عمرو بن حريث، كان يأتي بالشئ بعد الشئ على الوهم.
وقال البخاري: برذعة بن عبد الرحمن، عن أبي الخليل، عن سلمان، عن النبي ﷺ: سميت ابني باسم ابني هارون، قاله لنا مالك بن إسماعيل، عن عمرو بن حريث، عن برذعة.
إسناده مجهول.
١١٤٨ - بركة بن عبيد الشامي
عن ربيعة بن يزيد.
تكلم فيه، وهو مقل.
١١٤٩ - بركة بن محمد الحلبي
عن يوسف بن أسباط، والوليد بن مسلم.
متهم بالكذب.
قال ابن حبان: حدثونا عنه، كان يسرق الحديث، وربما قلبه.
حدثنا عمر بن محمد الهمذانى، حدثنا بركة، عن يوسف بن أسباط، عن سفيان، عن خالد الحذاء، عن محمد، عن أبي هريرة أن النبي ﷺ قال: المضمضة والاستنشاق للجنب ثلاثا ثلاثا فريضة.
(١) ما بين القوسين ساقط في خ.
وهو في ل - عن الميزان.
(*)