64

मिस्र व शाम

مصر والشام في الغابر والحاضر

शैलियों

وقال بشارة الخوري:

قف في ربى الخلد واهتف باسم شاعره

فسدرة المنتهى أدنى منابره

وامسح جبينك بالركن الذي انبلجت

أشعة الوحي شعرا من منائره

إلهة الشعر قامت في ميامنه

وربة النثر قامت عن مياسره

ما للملاعب في لبنان مقفرة

وللمناهل عطلا من حرائره

وللمآذن في الفيحاء كاسفة

अज्ञात पृष्ठ