130

मिस्बाह ज़ुल्मा

शैलियों

============================================================

640/66667 70/42699

سلطتكم اليوم على الكهنوت والمملكة لتصنعوا ما ينبغى مما فيه قوام الدين خلقنا مس نه وقال له أيضا ة فإن كان الابن المخلوق عندك كما زعمت هو نالخالق وصلاح المؤمنين ، فبا ركوا عليه ودعوا له وبدأوا بدراسة من دخل معم منن واللسموات والأرض ، وهو عتدك مخلوق من كل جمة ، فعبادة الابن الخلوق المخالفين والماريين ومكثوا بذلك ثلث سنين حتى أقروا بالحق بألسنتهم . وكتبإذا أوجب من عبادة الآب الذى ليس بمخلوق ، بل تصير عبادة الآب الخالق ما دورس به أولئك المارون وغيرهم ، وما جادل بعضهم يعضا فى أربعين كستاباكفرا ، وعبادة الابن إيمانا ، وذلك من أشنع الأقاويل ، : والذى تكلم به الاباء القديسون من أقرالهم ولرعانهم فى خيسة عشر كتابا ويفاستحن ابلجاعة ذلك واستشنعوا مقالة آريوس، وأبهعوا حرمه وقطعه ونفيه، ميروفة بالاسبطليكات، وهى موضوة فى خزائن الكناتس يوى القوانينم كانوا قد أوجبوا على المخالقين المناطرين فى الدين النفى لا القتل : ك ر برودن ر ه ا و المشرق هذا الكتاب الذى سنذكر تفصيل فصوله لاحتياجهم اليه (والكتاب يسير . وللوقت نادى الآباء المذكورون بالأمانة المسيحية التى بدأنا بذكرها فى ف د مه ات ر قارا و الت مد للشمه أقوال بغير أعداد (والكتاب الثالث) المنسوب إلى الملوك لان فيه ما يحتاج اليه عند الروم الثانى وقدم لانه أول المجامع وعدته كما تقدم القول عشرون قاتونا، الملوك وغيرهم ممن هو نظيرهم فى تقلبهم وبعدها أقوال بغير عدد ، وهو متفق عليه فى النسخ .

(حاشية) قال الآب القس شمس الرناسة المؤلف : ووجدت فى كتاب فقه النصرانية لابى الفرج ابن الطيب الجامع للقوانين : إن القوانين التى خرجت من قوانين ججمع نيقية ثلاثة وسبعون قاتونا، وقال ليس لان الباقية غير مقبولة بل كل أقاويلهم مقيولة ، اكن لاته لا يحتاج اليها فى أرض الفرس، وأما فى بلاد الروم فاحتيج اليها لكون الملوك نصارى ، واتفقوا على لعن آريوس ونقيه .

وآريوس هذا كان قسيسا من أهل الاسكندرية ، وكان قوله إن الآب كات ~~8/ وحيدأ إذلم يكن الابن . ثم أنه أحدث الابن قكان كلمة له إلا أنه مخلوق محدث، خ ثما فوض الامر الى ذلك الابن المسمى كلمته بالموهبة ، فكان هو خالق السماء والارض وما بينهما كما قال فى انحيله المقدس : * وهب لى اليوم سلطان على السماء والارض وكان هو الخالق لحما بما أعطى من الموهبة ، ثم أن تلك الكلمة تحسدت بعد ذلك من روح للقدس ومن مريم للمذراء فصار ذلك مسيحا واحدا.

والمسيح الآن على معنيين كلمة وجسد إلا أنهما مخلوقان فأجابه ألكسند روس بطريرك الاسكندرية وقال له . أيما أوجب علينا عندك عبادة من لم يخلقتا أو (1) أمعاؤه وأحاؤه

पृष्ठ 130