मिस्बाह ज़ुल्मा

इब्न कबर d. 724 AH
120

मिस्बाह ज़ुल्मा

शैलियों

============================================================

46/6606 46/62666

الدسقه لية العدد البونانيه 54 - لا يكون كاهن جنديا ولا يهون أحد بالملك ولا بالرتيس.65-64-96 تعاليم الرسل الاثنى عشر وبولس الرسول، 3-7 55 - لاجل ما يحب قبوله فى الكنيسة العتيقة والحديثة .

ويعقوب آسقف آورشليم وعدتها بعله 56 -وصية الرسل الآطهار الاساققة وبركتهم .

الوصايا التى فى أوائلها (39) فصلا .

2-71-719 1 لاجل انة يجحب على الاغنياء أن يتحفظوا ويقرأوا الكتب المقدسة .

قوبل بها على تسخة من نسخة بخط اليطريرك (أنبا مرقس بن زرعة) ذكر فيها بخطه : إن هذه القوانين الستة والخسون تسمى فى اليونانى (الطتلوسات) وعدتها انه يحب على النساء ان يطيعن بعولهن ويمشين بعفاف .

على ما فى اليونانى : - (81 طتلوسا) . وقد شطت العدد المذكور بإذاء هله الاساقة والقسا (6 والشمامة 4 انه يجب على الاساقفة أن يقبلوا التائبين ببشاشة العدد ليعرف، وذكر آخر نسخته أنه تقلها من نسخة بخط (يوحنا بن صاعد 5 انه لا يحب رفض من يقذف بخطية إلا بعد ثبوت الشهادة عليه.

القلزى) فيها عن يوحنا بن موهوب آن فى نسخة بخطه اربع طتلوسات لم يكن 6 العلانيين أن يأتوا إلى الكنيسة بالقرايين كقدرتهم .

كلامها فى القبطى ولا السريانى وهى (47 -49 - 50 = 51) : 7 انه يجب على الاسقف أن يتأمل ما يقال له ويدبره ولا يعجل فيه .

وقيل أن القوانين التى عدتها (81) غير هذه - ولها لسخة غير هذه ولها نسغة 8 الشمامسة ان يستأذنوا أسقفهم فى كلا يهتمون به .

غير نسختها و فهرست غير فهرسها وقد آوردته مستأنفا(1).

9- انه يحب على النصارى أن يغفروا في كل زمان خطايا بعضهم بعضا .

والمجد لله دائما أبدا سرمدا .

10- انه يجب على الاساقفة أن يكونوا ذوى سلامة قابلين للنائبين .

11- انه لا يحب أن يمضى المسيحيون إلى بجامع الامم أو ملاغاتهم : 12- الارامل والعدل .

12- انه لا يحب للنساء أن يعمدن أحدا : ج 22ج 14- انه لا يحب لطانى أن يعمل شيثا من أعمال الكبنوت : خ34 10- الارامل والهاثمات .

16- الاساقفة .

17- انه يحب للارامل والايتام أن ينالوا ما يدفع لهم بشكر. ج33 خ37 18 - . انه لا يحب على الآباء أن يعليوا أبنائهم .

18- العذارى انه لا يحب أن ينذرن قبل أن يبلغن . خ موافق خ)3* (1) (جم اهس) أى الهسوس أو الهاقسة أو الفاوسة أو الهس أو القيسود (1) هذه الحاشية - كما هى فى صلب الأصل- للمؤلف.

पृष्ठ 120