============================================================
مصياح الطوم في معرفة الحى القيوم .
تاليف: العلامة شيخ الإسلام أحمد بن الحسن الرصص، تحقق: د العرتضى بن زيد العطوري الضستي الطبعة الثدية 4 142ه - 2003م، مكتبة بدر للطباعة والتشر والتوزيع .22 فثبت أن الأمة قد أحمعت على جوازها فيهم،
واختلفت فيمن سواهم، فقالت المعتزلة: إن الإمامة جآئزة ه في جميع قريش. وقالت الخوارج: إنها جآئزة في جميع 5 الناس؛ ولا شك أن أولاد الحسن والحسين من حيار قرئش ومن خيار الناس، فقد أخذنا بما أجمعته عليه الأمة وتركنا
ما اختلفت فيه؛ لأنه لا دلئل عليه، وإحماع الأمة حجة
واحبة الاتباع لقول النبي صلى الله عليه وآله وسلم: (لن شهرة عن البي (ص) فهم نظام العالم، ونور الكون وقد تكفلت بحياقم والتعريف هم ألوف المصتفات، ومثات المحلدات.000 3- المذهب الزيدي: وهو متفق مع الامامية في تعظيم أئمة آل البيت وتقليهم، ولكن الدائرة عند الزيدية أوسع فهم يحصرون الإمامة في جميع أولاد قاطمة الزهراء عليها السلام بالشروط المعروفة، ولذلك فالحديث الذي حصر الخلافة في اثني عشر شخصا مردود؛ لأن ذكرهم بأسمائهم كان يستوحب الشهرة عند جميع المذاهب والطوائف (91)
पृष्ठ 91