============================================================
مصباح الطوم في معرفة الحى القيوم .
تاليف: العلامة شيخ الإسلام أحمد بن الحسن الرصص ، تحقق: د العرتضى بن زيد العطوري الخستي الطبعة الثدية 4 142ه - 2003م، مكتبة بدر للطباعة والتشر والتوزيع .124 وم (الست اولى بكم من الفسكم4)، قالوا: بلى يا رسول الله، 1391 قال: (فمن كنت مؤلاه فعلئ مؤلاه، اللهم وال من والاه،
وعاد من عاداه، وائصر من ئصره، واخذل من خذله) (1).
(1) هذا حديث متواتر، قال المقبلي في الأبحاث المسددة ص244 : بعد ذكر رواته: (وهو متواتر فإن لم يكن مثل هذا معلوما وإلا ما في الدنيا معلوم) وقد ورد بألفاظ كثيرة من مراجع عدة نذكر منها : أمالي أحمد بن عيسى 38/1. والمرشد بالله الشحري 45،42/1 والمويد بالله في الأمالي الصغرى، ص90، 102 . وأبو طالب في أماليه ص48. والقاسم بن محمد في الاعتصام 376/5- 379. وعلي بن موسى الرضى في صحيفته ص457. والهادي في الأحكام 37/1. ومسند أحمد ج1 ص 182 رقم 41 ورقم 95 ورقم 964 ورقم ، 131 مسند علي وقد رواه من أربعين طريقة ومجمع الزوائد ج9 ص103 وما بعدها، بروايات عديدة. وتاريخ الإسلام عهد الخلفاء للذهي ص 631-633 . وتذكرة الحفاظ ج1 ص ،1 والمستدرك ج2 ص134. ومختصر زوائد مسند البزار ج ص301 وما بعدها رقم 190 وساق روايات من طرق متعددة.
(73)
पृष्ठ 73