आपकी हाल की खोजें यहाँ दिखाई देंगी
من السماء
والضياء الذي تشبعت منه غير دنيا ضياؤها ظلماء
والجمال الذي تغنيت فيه غير ما تابع الورى كيف شاءوا
كلما جئت مفصحا عنه ردتني إلى الصمت نشوة خرساء
بايع الأنبياء قلبي بالحب وعبئي من دونه الأعباء
ففروضي فروضهم وعباداتي وحيدا هي الغنى والجزاء
وهي همي ولوعتي وشجوني وهي أنسي ولذتي والرجاء •••
وتجليت فتنة وأنا العابد لا تستشيره الضوضاء
وتخيلت إنني ذلك المغرم يصبي خياله الإغراء
فتباعدت، حينما أنت للفن خيالي المقدس الوضاء
لا التي يعشق الورى، وهي منهم، ويباهي بوصفها الشعراء!
अज्ञात पृष्ठ
1 - 380 के बीच एक पृष्ठ संख्या दर्ज करें