215

وكأنما صور الجمال بلائي

من طالما ناجيتها متغزلا

غردا، فمات بهاؤها وبهائي

كانت لروحي منك أنس مدامة

ومجال أشواق ونبع صفاء

ومثلت أنت بكل ما أحببته

فالآن أين تهافتي ونجائي؟

أين ابتسامتك الشذية بالمني

والنور حين أهيم في الظلماء؟

أين ابتداعك للحديث تفننا

अज्ञात पृष्ठ