146

ما أنت تعشقه يعيش ويعتلي

ولو انه ملقى من الأحجار

فإذا وهبت لنا رعاية ماجد

فلنا ازدهاء الكوكب السيار

ولنا ضمان الخالدين وما لنا

عن غاية الإحسان من أعذار

أثني عليك ولا أطيل فإنما

أغلى الثناء يصان في إضماري

من كان ينعم بالمحبة حوله

أغنته عن مدح وعن أزهار

अज्ञात पृष्ठ