103

وعبدت ألوان الملاحة فيك

ونعمت بالنجوى فقربك جنة

خصت بروح الفن دون شريك

تتهافت الأجيال حول جمالها

كتهافت الأحلام حول مليك

وتحدث الأطياف في جنباتها

بروائع الآيات من بانيك

عاشوا وعشت مجاوبا لندائهم

بالحب يحييني كما يحييك

رقصت محاسنك الوضاء أشعة

अज्ञात पृष्ठ