मिहन
المحن
अन्वेषक
د عمر سليمان العقيلي
प्रकाशक
دار العلوم-الرياض
संस्करण संख्या
الأولى
प्रकाशन वर्ष
١٤٠٤هـ - ١٩٨٤م
प्रकाशक स्थान
السعودية
शैलियों
इतिहास
سَنْجَرَ قَالَ حَدَّثَنَا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا رَبِيعَةُ بْنُ كُلْثُومٍ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ قَالَ كُنْتُ بِوَاسِطَ الْقصبِ عِنْدَ عَبْدِ الأَعْلَى بْنِ عَبْدِ اللَّهِ نَحْوًا مِنْهُ وَبَعْضُهُمْ يَزِيدُ الْكَلِمَةَ وَيُبْدِلُهَا
وَحُدِّثَ عَنْ أَسَدِ بْنِ الْفُرَاتِ عَنْ زِيَادِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ إِسْحَاقَ قَالَ حَدَّثَنَا صَالِحُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ شَيْخٍ مِنْ أَسْلَمَ قَالَ شَهِدْنَا صِفِّينَ مَعَ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ فَوَاللَّهِ إِنَّ النَّاسَ لَفِي سُكْنَاهُمْ وَمَنَازِلِهِمْ الرَّجُلُ يُصْلِحُ سَرْجَهُ وَالرَّجُلُ يُعْلِفُ دَابَّتَهُ قَالَ فَوَاللَّهِ مَا رَاعَنَا إِلا عَمَّارٌ يَصْرُخُ بِأَعْلَى صَوْتِهِ يَا مَعْشَرَ الْمُسْلِمِينَ مَنْ رَائِحٌ إِلَى اللَّهِ ﷿ الظَّمْآنُ يَرِدُ الْمَاءَ الْجَنَّةُ تَحْتَ ظِلالِ السُّيُوفِ وَأَطْرَافِ العوالي فَأخذ النَّاس فِي السِّلَاح والتهيئ وَالرُّكُوبِ قَالَ ثُمَّ الْتَقَيْنَا حَتَّى صَارَتِ الشَّمْسُ على رؤوسنا فَتَنَازَعْنَا حَتَّى انْتَصَفَ اللَّيْلُ فَقُتِلَ عَمَّارُ بْنُ يَاسِرٍ وَأَبُو جَهْمٍ وَحُذَيْفَةُ بْنُ ثَابِتٍ الأَنْصَارِيُّ وَأَبُو الْهَيْثَمِ بْنُ التَّيِّهَانِ
وَحَدَّثَنِي عِيسَى بْنُ مِسْكِينٍ قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَنْجَرَ قَالَ حَدَّثَنَا الْمُعَلَّى بْنُ أَسَدٍ قَالَ حَدَّثَنَا حَاتِمُ بْنُ وَرْدَانَ قَالَ حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ زَيْدٍ وَحَدَّثَنَا رَجُلٌ مِنْ بَنِي سَعْدٍ قَالَ كُنْتُ وَاقِفٍا إِلَى جَنْبِ الأَحْنَفِ بْنِ قَيْسٍ التَّمِيمِيِّ بِصِفِّينَ وَالأَحْنَفُ إِلَى جَنْبِ عَمَّارِ بْنِ يَاسِرٍ قَالَ فَقَالَ عَمَّارٌ حَدَّثَنِي خَلِيلِي أَنَّ آخِرَ زَادِكَ مِنَ الدُّنْيَا ضَيْحَةٌ من لبن قَالَ فَبَيْنَمَا
1 / 117