ومن رؤيته يوم القيامة في حديث الرؤية وقد أفرد الدارقطني رحمه الله كتابا في حديث الرؤية وطرقه فإنه حديث عظيم من الأحاديث الدالة على المعرفة وأبواب المحبة من تجليه في صفة غير الصفة التي عرفوها، ومن كون المؤمنين يتبعونه حين يتبع أهل الطواغيت طواغيتهم ، ومن القدم حين يضعه في النار ؛
पृष्ठ 62
الفصل الأول: في المبادئ
الفصل الثاني: في الأمور التي يعتني بها صاحب هذا الحال
الفصل الثالث: في بيان المطلوب حقيقة هو في الكتاب والسنة دون غيرهما من الأشياء والطرق
الفصل الرابع: في أن مسألة العرش أصل من أصول السالكين لا يستقيم أمرهم إلا بها ولا ينفذون إلى دينهم إلا بمعرفتها وتحقيقها
الفصل الخامس: في كيقية الترقي إلى علم صفة الوبوبية بعد إحكام صفة الإلهية