मस्रह अली कसार
مسرح علي الكسار (الجزء الثاني): علي الكسار … ومرحلة التألق الفني
शैलियों
وبعد أسبوعين من نجاح مسرحية الافتتاح، وتحديدا يوم 16 / 10 / 1931 عرض الكسار مسرحيته الثانية «أنا لك وأنت لي»، تأليف أمين صدقي وبطولة الكسار وحامد مرسي وعقيلة راتب. وفي يوم 15 / 11 / 1931 عرضت فرقة الكسار مسرحيتها الثالثة «الصياد»، بالإضافة إلى غناء صالح عبد الحي المصاحب لعرض المسرحية. وفي يوم 26 / 11 / 1931 عرضت الفرقة أيضا مسرحيتها الجديدة الرابعة «سرقوا الصندوق يا محمد»، تأليف حامد السيد.
3
وبطولة: الكسار وعقيلة راتب وحامد مرسي ومحمد سعيد وعبد العزيز أحمد ومحمد شفيق وفؤاد الجزايرلي وسيد مصطفى ولطيفة نظمي وزكية إبراهيم وسيدة منصور.
4
أما الريحاني فقد افتتح مسرح الكورسال بمسرحية «الجنيه المصري» في ديسمبر 1931، من تأليفه بالاشتراك مع بديع خيري، فقام الكسار في ديسمبر أيضا، وتحديدا في 10 / 12 / 1931 بعرض مسرحيته الجديدة الخامسة «بتاع الزيت»، تأليف بديع خيري وبطولة الكسار وحامد مرسي وعقيلة راتب، ثم أتبعها بمسرحيته السادسة «عمرو بن العاص فاتح مصر» يوم 24 / 12 / 1931، تأليف أحمد زكي السيد ومحمد زكي إبراهيم، وبطولة: الكسار وحامد مرسي وعقيلة راتب وزكي إبراهيم وإبراهيم الجزار وفؤاد الجزايرلي وسيد مصطفى وزكية إبراهيم.
5
صورة من عرض مسرحية «عمرو بن العاص».
الصفحة الأخيرة من مخطوطة مسرحية «عمرو بن العاص».
وفي يناير 1932 عرض الريحاني مسرحيته الثانية «المحفظة يا مدام» بمسرح الكورسال، التي شهدت نجاحا أفضل من نجاح مسرحية الافتتاح. وبعد أيام قليلة شغلت إحدى الفرق الأجنبية مسرح الكورسال، لنجد الريحاني ينتقل بعروضه إلى مسرح برنتانيا، فيعرض مسرحيته الجديدة «أولاد الحلال»، التي تعتبر آخر مسرحية جديدة له هذا الموسم - تبعا لما بين أيدينا من معلومات - فيرد الكسار عليه بعرض مسرحيته الجديدة السابعة «يا أولاد الإيه»، في فبراير 1932. تأليف محمد نبيه عبد الكريم، وتمثيل: الكسار وحامد مرسي وعقيلة راتب ولطيفة نظمي وزكية إبراهيم وعبد العزيز أحمد وزكي إبراهيم ومحمد شفيق وفؤاد الجزايرلي.
6
अज्ञात पृष्ठ