44

وجميع ذلك صنعة الأيدي فما

ليد الطبيعة من مواقع ههنا

ومذ اختفى ثقل النهار وحره

عدنا على الأقدام نطلب ربعنا

أيضا على جسر القناطر:

بين صرح القضا وجسر القناطر

قف تشاهد باريس ملء النواظر

وتأمل ذا البشر هذه الأماني

ذلك المجد ذا السنا ذي المفاخر

حيثما الطرف جال جالت به الده

अज्ञात पृष्ठ