111

زمن قد استسقى بكل مكيدة

وغدا على ولع بشرب دمائي

صرعتني المحن الشداد فمد لي

يدك الشديدة يا أبا الضعفاء

محن تعاظم فتكها وصراعها

فافتك بها يا أعظم العظماء

يا منقذا أيوب من بلوائه

بالصبر فأنقذني من البلواء

أذناك سامعتان أصواتي كذا

عيناك ناظرتان حال عناي

अज्ञात पृष्ठ