105

في الشرق فوق الصباح ذي اللهب

ما لليالي غدرن بي أترى

زعمنني ثايرا على الخطب

وما لدهري أتى يطاردني

هل ظن أني مطارد الحب

فلينعم الآن كل ذي نعم

فالدهر لاه علي بالغضب

وهكذا ذي الحياة جارية

ذا في اضطراب وذاك في طرب

يا أيها الدهر لا بلغت مني

अज्ञात पृष्ठ