وقيل بعدا للقوم الظالمين ، وفي آخر قصة عاد وقوم هود نقرأ:
وأتبعوا في هذه الدنيا لعنة ويوم القيامة ألا إن عادا كفروا ربهم ألا بعدا لعاد قوم هود .
وفي آخر قصة ثمود قوم صالح نقرأ:
كأن لم يغنوا فيها ألا إن ثمود كفروا ربهم ألا بعدا لثمود .
ونقرأ في آخر قصة أهل مدين:
كأن لم يغنوا فيها ألا بعدا لمدين كما بعدت ثمود .
وبعد هذا القصص، الذي يحدث أخبار الأمم التي كذبت نوحا وهودا وصالحا ولوطا وشعيبا وموسى، تختم السورة بالتذكير بآيات الله وإثبات أن النبي صادق فيما يحدث به لأنه يتلو أنباء لم يكن يعلمها ولم يكن قومه يعلمونها:
ذلك من أنباء القرى نقصه عليك منها قائم وحصيد .
وتنتهي السورة بتثبيت النبي
صلى الله عليه وسلم
अज्ञात पृष्ठ