95

मक्सूर वा ममदूद

المقصور والممدود لأبي علي القالي

अन्वेषक

د. أحمد عبد المجيد هريدي (أبو نهلة).

प्रकाशक

مكتبة الخانجي

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ م.

प्रकाशक स्थान

القاهرة

शैलियों

साहित्य
ويروى «أنقابهن إلى الحداة السوق». ويقال قد أصغى إليه رأسه، أى أمال إليه رأسه، وأصغى إناءه فهو يصغيه إصغاء، قال النمر بن تولب: فإن ابن أخت القوم مصغى أناؤه ... إذا لم يزاحم خاله بأب جلد ويروى: يمارس خاله. وقال أبو نصر: يقال أصغى حظه يصغيه إصغاء إذا نقصه. قالأبو على: هو عندى من الميل لأنه يميله إلى النقص. - والصلا: هو ما اكتنف الذنب من عن يمين وشمال، يكتب بالألف، لأنه يقال فى تثنيته صلوان، قال الشاعر: على صلويه مرهفات كأنها ... قوادم دلتها نسور طوائر وقال الجعدى: فى صلاة ألة حشر ... وقناة الرمح منقصمه والمصلى: الفرس الذى يجئ بعد السابق، وإنما قيله له مصل لأنه يجئ ورأسه عند صلوى السابق. والصلا بالنار، مفتوح الأول مقصور أيضا، قال الشاعر: وباشر راعيها الصلا بلبانه ... وكفيه حر النار وما يتحرف - والصوى فى النخلة مقصور يكتب بالياء، لأنه يقال قد صويت النخلة

1 / 97