48

मक्सूर वा ममदूद

المقصور والممدود لأبي علي القالي

अन्वेषक

د. أحمد عبد المجيد هريدي (أبو نهلة).

प्रकाशक

مكتبة الخانجي

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤١٩ هـ - ١٩٩٩ م.

प्रकाशक स्थान

القاهرة

शैलियों

साहित्य
وحولي بكر وأشياعها ... ولست خلاة لمن أوعدن أى أوعدنى، يقول: لست بخلاة يأخذها من شاء، أى أنا فى عز ومنعة، ويقال خليت فرسى إذا أطعمته الخلى. وقال ابن السكيت وغيره: الخلى: الرطب، وهو جمع خلاة، ويقال قد خلى الرطب يخليه خليا إذا قطعه ومنه سميت المخلاة وأنشد: يرى فى كف صاحبه خلاة ... فتعجبه ويفزعه الحرير وقال أحمد بن يحيى: الحلى مقصور الكلام أيضًا يقال إنه لحلو الخلى إذا كان حسن الكلام، قال كثير: ومحترش ضب العداوة منهم يحلو الخلى حرش الضباب الخوادع - والحذا: استرخاء الأذن من أصلها وانكسارها على الوجه، يكتب بالألف لأنه / يقال أذن خذواء [ورجل أخذى] وامرأة [خذواء إذا كانا كذلك. قال] ذو الرمة: فلما لبسن الليل أو حين [نصبت ... له من خذا آذانها وهو جانح]

1 / 50