كما كان يغشى سوق الوراقين ويجلس على دكاكينهم يقرأ ما يلحظ وينقد ما يسمع «١»، ويأخذ بأطراف الأحاديث التي يتجاذبها بينهم رواد السوق من العلماء والأدباء، ثم يؤوب إلى داره بعد أن يصطفى ما يرتئي من الأسفار والمصادر التي يعتمد عليها في تأليف كتبه.
ولأبي الفرج مؤلفات كثيرة منها:
(١) الأغاني الكبير.
(٢) أخبار القيان.
(٣) أخبار الطفيليين.
(٤) أخبار جحظة البرمكي.
(٥) أيام العرب: ألف وسبعمائة يوم.
(٦) الإماء الشواعر.
(٧) أدب الغرباء.
(٨) أدب السماع.
(٩) الأخبار والنوادر.
(١٠) الفرق والمعيار في الأوغاد والأحرار.
(١١) المماليك الشعراء.
(١٢) الغلمان المغنين.
(١٣) الحانات.
(١٤) التعديل والانتصاف في أخبار القبائل وأنسابها، وهو كتاب جمهرة أنساب العرب.
(١٥) تفضيل ذي الحجة.
(١٦) تحف الوسائد في أخبار الولائد.
(١٧) الخمارين والخمارات.
(١٨) دعوة التجار.
1 / 11