============================================================
الاقليد الرابع والأربعون: في أن التناسخ باطل.
الاقليد الخامس والأربعون: في أن رجوع [الأرواح]1 مع الأحساد كهيئتها عند بلوغ الفلك إلى أي نقطة محال" الإقليد السادس والأربعون: في كيفية تصور3 الملائكة في صور الآدميين.
الإقليد السابع والأربعون: في أن الجواهر4 الروحانية لتشمئز عن الحد فضلا عن المبدع.
الاقليد الثامن والأربعون: في أن العقوبة تلزم بعض الأنفس، والرد على من قال إن الأنفس كلها ترحع إلى ثواب بلا عقاب.
الاقليد التاسع والأربعون: في أن حركات النفس غير متناهية.
الإقليد الخمسون: في أن النبوءة لا ئصاب إلا بالعلم.
الاقليد الحادي والخمسون: في أن جمعء الناس كلهم على ناموس واحد غير ممكن وجمعهم على العلم الحقيقي ممكن.
الإقليد الثاني والخمسون: فى الفرق بين التنزيل والتأويل.
الإقليد الثالث والخمسون: في أن لم وقفت الشرائع على الخمسة؟ فلم تحاوزها، وما في الخمسة من المنع عن التحاوز عنها [البثة) الاقليد الرابع والخمسون: في سيمة المتشابه.
الإقليد الخامس والخمسون: في أن فضيلة البشر على الحيوان بالعلم لا بالصورة فقط.
الإقليد السادس والخمسون : في أن الخلقة غاضت في البشر حتى لم يفته شيء منها.
الاقليد [5] السابع والخمسون: في المشيئة الني ثضاف إلى الله تعالى ذكره.
الاقليد الثامن والخمسون: في أن لله تعالى دين مستور عن غير أهله من طريق العقل.
1 في النسختين: الأنفس.
2 كما صححناه. وفي ه: أمحل. ز: كانت أمحل.
كما صححناه، وفي النسختين: في ان كيف تتصور.
كما في ز، وفي ه: الجوهر * كما صححناه، وفي النسختين: جميم.
ذكره: كما في ز.
पृष्ठ 40