============================================================
فيها خلاف ولا تبديل ولا نسخ، بل جسميع الأنبياء قد اثفقوا على زحر الخلق عن هذه المناهي. فقد صح أن الشريعة غير مكتفية بذاتها، وإنها الشرائع المتشابهة1 لا المحكمة. فاعرفه.
"كما صححتاه وفي النسخشين: المتشابه.
पृष्ठ 281