============================================================
توثيق نسبة كتاب المقاليد الملكوتية: إلى السجستاني وقد وجدنا الشواهد العديدة على إثبات نسبة "كتاب المقاليد الملكوتية1 الى أبي يعقوب إسحاق بن أحمد السحستاني. وتنقسم هذه الشواهد إلى نوعين النوع الداخلي، والنوع الخارجي. فالنوع الداخلي يشتمل على الإشارات في كتب السحستاني الي تشير بعضها إلى بعض . فنمحد أن السجستافي كالمؤلفين الآخرين يلفت نظر القارئ في كتبه إلى مؤلفاته الأخرى، خاصة حيث عسالج، أو سيعالج الموضوع المتداول بالتفاصيل. فبدلا أن يكرر الشرح أو التفسير يشير إلى كتبه الي سبق ها إلى التأليف. فمن هذه الشواهد الداخلية وجدنا أنه قد أشار إلى اكتاب المقاليد8 مرتين في "كتاب الافتخار الذي ألفه حول سنة 361 بعد الهحرة. وكذلك أشرنا في مقدمة الكتاب الأخير الذي حققناه ونشرناه بأنه كان مؤلفه الأخير قبل اغتياله. فهو يقول مشيرا إلى "كتاب المقاليد2 للمرة الأولى في الباب الأول في معرفة التوحيد: يبدو لنا يأن كتاب المقاليد الملكوتية" كان العنوان الأصلي لهذا الكتاب كما أشار السحستاني في كتابه ،سلم النحاة،" وكذلك أشار إليه ابن تيمية في كتبه (فيما يلى) . ولا نعرف منى ولماذا حذقت كلمة الملكوتية" من العنوان، حاصة في المصادر الإسماعيلية.
وفي معى الاقليد يقول ابن منظور: وقيل : الإقليد معرب وأصله كليذ [باليونانية 54 416456 ف64ل3) . أبو الهيثم : الاقليد المفتاح وهو المقليد. وفي حديث قثل ابن أي الحقيق: فقمت إلى الأقاليد فأخدثها، هي سسع إقليد وهي المفاتيح ... وقوله تعالى: له مقاليد السموات والأرض) [سورة الزمر 39: 463 وسورة الشورى 42: 112؛ يجوز أن تكون المفائيح، ومحتاه له مفاتيح السموات والأرض، ويجوز أن تكون الخزائن. لسان العرب اقلد . كليد بكسر اول (در همجه مركزي) بالفارسي 647668,654da645a21404464r. ،عى المفتاح. برهان، برهان قاطع اكليد
पृष्ठ 27