28

मंजिल अकनन

منزل الأقنان

शैलियों

بحطام صارية تحفز؟ ما يعيقك عن رجوع؟

لم تبق للغد من دموع

في مقلتيها، لا ولم يبق ابتسام للقاء

ستعود - حين تعود - بالخرز الملون والهباء،

ستضم منها طيف أمس، فلا يجيبك في الضلوع

منها سوى دمك المفجع والخواء.

بيروت، 9 / 5 / 1962

سفر أيوب

1

لك الحمد مهما استطال البلاء

अज्ञात पृष्ठ