فوا لهف قلبي عليك!
ودرب رماني إليك!
أما تعلمين بأني تشهيتك البارحه؟
أشم رداءك حتى كأني
سجين يعود إلى داره يتنشق جدرانها؛
هنا صدرها، قلبها كان يخفق، كان التمني
يدغدغه، يشعل الشوق فيه إلى غيمة رائحه
لأرض الحبيب، ستنضح أركانها
بذوب نداها
تشهيتك البارحه
अज्ञात पृष्ठ