الدرجَة الأولى إِخْرَاج رُؤْيَة الْعَمَل من الْعَمَل والخلاص من طلب الْعِوَض على الْعَمَل وَالنُّزُول عَن الرضى بِالْعَمَلِ
والدرجة الثَّانِيَة الخجل من الْعَمَل مَعَ بذل المجهود وتوفير الْجهد بالاحتماء من الشُّهُود ورؤية الْعَمَل فِي نور التَّوْفِيق من عين الْجُود
والدرجة الثَّالِثَة إخلاص الْعَمَل بالخلاص من الْعَمَل تَدعه يسير مسير الْعلم وتسير أَنْت مشاهدا للْحكم حرا من رق الرَّسْم
بَاب التَّهْذِيب
قَالَ الله ﷿ فَلَمَّا أفل قَالَ لَا أحب الآفلين ١
لتهذيب محنة أهل البدايات وَهُوَ شَرِيعَة من شرائع الرياضة وَهُوَ على ثَلَاث دَرَجَات
الدرجَة الأولى تَهْذِيب الْخدمَة
1 / 41