============================================================
وكتب عهر الى صاحب جيش زوجا فاقدمه عليا ومر ليلة بامرأة على سطح وهى تتغضى وتقول(1): تطاول هذا الليل واخضل جانبه وارقنى الا خايل الاعبه()) والله اولا الله لا نيء ه العرك من ذا السرير جوانبهر4) ب اطف العن وتد ا4 بلاعبن طورا وط ورا عانارها بدا قهرا فى ظلمة الليسل حاجب ول ا ر وم لا بانفسنا لايفتر الهر كاق ان ربى والحر اء بصف واكرم بعل ان تنال مرال م تتفست الصداء وقالت : لقد هان على عمر بن الخطاب ومشتى فى بينى و غبية زوجى عنى وقلة نفقتى فقال لها عمر : لولا انك بدأت بالله وثنيت وثلثت لأوجتك ضربا، أين زوجك؟ فقالت : فى بمث كذا وكذا ، فلما أصبح بمث اليها بنفقة وكسوة، وتتب الى عامل ذلك الوشد أن سرح اليها زوجها 1) هذا الخبر 146 ج2 معارع الثاق: ص 18؛ اواق الاتواق (2) ف الصارع والاسواق : تطاول هذا الليل رى كواك وارفى الا ضجيع الاعبم (2) فى المصارع والاسواق : "لنقضى من هذا السرير جوانبه 2 (4) فى المصارع والابواق : ه من كان باهه بترب الليف الحشا (توبه اقارب (5) فى المارع والاسواق: " الاعبه طورا وطورا كاتا*
पृष्ठ 75