316

मनाज़िल अलबाब

शैलियों

============================================================

الا قتلتى لقريح فضك من هذا الخاطر، فدعسا بأخيه هارون وعرفه ذلك ، فجط بحلف له وبقول : يا أمير المؤمتين بل يجملنى اللاه فداك ، فسلقه بالسج راجلا وبعتسق ما بملك واستوئق منه بالايمان انه لايقزوجها، ومنهابمثل ذلك فهلم بأت علبه شهر الا ولد هات، وولى هارون الأمر بعده ، فلم بلبث أن دعا غادر وطلب التزويج بها فقالت: وأين يعبنك وبمينى افقال : اكقر عنى وعك فتروجها ، هبينا هى نائمة بوما على رتبته اذ رأت موسى الهادى فى الثوم وهو بقبول

98 جاورت سكان القابد ى وهدوت فى الحور الفواجر دوت فى اهل البلى ن الذى سملك غان ادرن اش بن الالف الجد بد ولا تهر عنت الدوانر والعقت بن قبل الصبها رت رشغدوتصك فقال لها الرتيد: لا بأس عليك انما هو اضعات ادلاه: فقالت، والله با أمير المؤمنين اكأنما مكوبة بين عبنى، فجعل بكها و هى نضطرب فى بده حتى ماتت(1) كن الأصمن قال (2): خرجت أريد بعض أهياء العرب فجننى الليل فاويت المى جبانة لهتوسدت قبرا فسمعت فى اللبل قائلا من القعر: ال باضياين وسر ا اد الز وحنه ما لقيت ن خال التبر عى ان نسراك او آن فريا ( ذه العبارة مضطربة فى لطا (2) هذا الخبر ص )12 تزيين الإآواق

पृष्ठ 316