============================================================
ماتت الجارية وجدا به وشقا، فذكرها يمد ذلك وأسف على ما مان من جفائه لها واعراضه عنها فرآها ليلة فى سنامه وهى تول: بد قتلك ك عاي ا لا كان ذا اذ هت ه اي ينك ل ونا ومن قل الحياة فىء الا(1) ال من الواحة والمسرانفانس ما اوات صنت تيا قال : فزاد ما كان عليه من الغم والأسف حتى فاضت تفسه وحكى(4) باسناد ذكره شبابة بن الولبد العذرى أن فتى من عذرة يقال له أبو مالك النضر بن فلان (3) كان عاتقا لاينة عم له عشقا ديدا لم يزل على ذلك هدة، ثم فقد بضع عشرة سنهآ لا بدس له خبر، قال ثبابة : هأضللت ابلا لى فخرجت فى طلبها فبينا أسير فى الرال واذا بهاتف يعنف بصوت ضيف ويقول بان الوطيد الا نصون اري ونظون له ق القرابات دى اذا جار قوم نابه دت وقوه من كل اضرار الاات ببو ماك اض بسكة)) ع الفباع واساد بقلبات (1، البيت في المصارع : ت اوع مبك ف انه لال ومن قيل المات تيء الا وفى سيوان الصبابة: اوع ك لى وفا وت بل الممات تيء الى 1) ذا القبر 41 ا صارع الشاق 82 ا واق الأشواق: (1) هو ابو مالك النضر بن ابى النضر الشيسى ولد بالبادية ثم وقد الى الا بد ومدى وكان من حان بت ) فى المصارع * اض ببلقعة (، وفى الأواق ابمشي ببلقمة
पृष्ठ 293