============================================================
تى آنى على آخرها وهى سبعة عشر بيتا فاهدى بدتا بعددها، وقال بعضم بل كان قد حلف الا يقول بيتا الا أعتقى رتبة فلما قال هذه القصبدة أعتق سبع عشرة رقبة، وأخبار عهر بن ربيمة وأتعاره هى الماية فى هذا الفن والتقى جميل بن معمر العذرى وعمر بن أبى ربيمة(1) فأنشده جميل قصيدته التى يقول فيها: اقد فرح الواشون ان صرت حبلى بتينة او ابدت لزا جانب البخل تولون مهلا با بد ل وقد نات واشسم ما بى عن بثنة ن 8ل ها شتما هل رايتا ى له بى هن عب قاتله قيلى فلما أتمها قال لعهر : با أبا الخطاب هل قلت فى هذا الروى شيئا قال : معم، وأنشده(3): قربى بوم العصاب الى اهل ى نا بالود بيب وينه ها ونا بقلرعة النخ ل ها انس من اشياء انس موتى ت اسناست خنه ان پرى و يان او برى حاد نل وارخت جانب الستر انا ت فه ذى ريذ بهل فقت لها مابى لهم من ترقي(2) ن وى ليس حد شلى (1) الكاية وما ورد خلالها من شعر ص)7 ج 6 لمالى القالى، ص 9) ج1 اغان،) م 16 ج 7 اغانى، ص 46 تزيبن الأمواق والابيات فى ديوان د و شربن ابى ريد (2) الابيات الأول والثالت والرابع والخاس ص 31 ج ا من الزهرة (3) فى الزهرة : "فقلت لها ما بى لكم من ضراعة
पृष्ठ 254