============================================================
قال : بامنى يوها وقو جادت السماء بالبركات فهممت آن آسال فطالبتنى نفسى بذلك ودافستها الى أن غلبتتى فقلت : يا قتى، مالى أراك تفبيء بدك ولا تغرجها فان كان بها داء دعوت الله لك بالعافية، فاخرجها فرأيت هيها شبيها بالتسلل فقلت : پا فتى، ما أصاب يدك فقال : أنا ملان بن فلان خلف لى أبى ثلاشين ألف سينار لهلقت ننسى بجارية فى القيان فانفقت عليها جملة فاشاروا على بشرائها فاشتريتها بستة آلأف دينار فلما ملكتها قالت : لم لشترينتى وما فى الأرض أبفض الى هنك، وانى لأرى نظرة أنظرها اليك عقوبة، فاسترد مالك فلا يتم لك مع بغضى لك أمرا* وان قال فبذلت : لها كل ما بيذله الناس فعا ازدادت الا عتوا: همت بردها، فقالت لى داى لى : يا بنى، دعا تموت ولا تموت أنت ، قال : فاعتزلت فى بيت لا تاكل ولاتشرب ولا تبكى، فضعفت وخفت صوتها وأحسنا منها بالموت ، وما يمنى يوم الا وأنا أجيء اليعا وأبذل لها الرغائب، وها ينفع ذلك ولا تزداد الا بغضا، فلما كان اليوم الرابم اقبلت عليا وسالتها عا تشتميه، فاشتهت حربرة، فعلفت لا بسلها أحد سواى، وأوقدت النار ونصبت الزدر وبقيت أحرك ما جل فيها بيدى والنار تمل، وند آقبلت على تشكو ما هر بها من الآلام فى تلك الأيام ، فأقبلت دايتى وقالت : يا سيدى، شل بدك فقد ذهيت فرفت بدى وقد آنسمت على ما تراها وماكت ال أبو البا: فصعقت متة وقلت : با بفى هذا ق موى ملوق أقبل عليك (فيالك هذا كله 1م 16 منازل الأحباب)
पृष्ठ 242