235

Man Takallam Fihi Wa Huwa Muwaththaq

من تكلم فيه وهو موثق ت الرحيلي

संपादक

عبد الله بن ضيف الله الرحيلي

प्रकाशक

-

संस्करण

الأولي ١٤٢٦هـ

प्रकाशन वर्ष

٢٠٠٥ م

शैलियों

صدوق"١"، ضعفه ابن معين"٢"، وقال النسائي: "ليس به بأس إلا في الزهري""٣"""٤".
١٤٩- "م عه" سليمان بن موسى الأشدق"٥":

١ قال في الكاشف: "صويلح" وفي المغني: "ثقة مشهور": ١/٢٨٢.
٢ الجرح والتعديل: ٤/١٣٨.
٣ تهذيب الكمال، ١٢/٥٦، وفيه زيادة: "فإنه يخطيء عليه".
٤ في "م" وحدها: "ليس بالقوي إلا في الزهري" وهو خلاف المنقول عنه.
٥ م عه سليمان بن موسى الدمشقي الأشدق مات سنة ١١٩هـ، على خلاف في ذلك، قال الحاكم: "قد أخرج مسلم أحاديث الثقات عنه، وهو أحد أئمة أهل الشام"، المدخل: ق:٥٨.
روى عن: واثلة بن الأسقع، وعطاء، وعمرو بن شعيب.
روى عنه: الأوزاعي، والنعمان بن المنذر، والمطعم بن المقدام.
أ - أقوال الأئمة فيه:
وثقه دحيم التهذيب، وسأل عثمان الدارمي ابن معين: ما حال سليمان بن موسى في الزهري؟ فقال: ثقة، "وقال يحيى بن معين ليحيى بن أكثم: سليمان بن موسى ثقة، وحديثه صحيح عندنا"، التهذيب: ٤/٢٢٧.
وقال أبو حاتم: "محله الصدق، وفي حديثه بعض الاضطراب، ولا أعلم أحدًا من أصحاب مكحول أفقه منه، ولا أثبت منه"، الجرح والتعديل: ٤/١٤٢، وعن ابن المديني أنه خولط قبل موته بيسير، انظر: التهذيب: ٤/٢٢٧، وقال ابن عدي: "تفرد بأحاديث وهو عندي ثبت صدوق"، الخلاصة: ١٥٥، وقال ابن جريج: "وكان سليمان يثني عليه"، الضعفاء الصغير: ٥٤، وقال الذهَبِيّ -فيما أخذ عليه من الغرائب-: "قلت: كان سليمان فقيه أهل الشام في وقته قبل الأوزاعي، وهذه الغرائب التي تستنكر له يجوز أن يكون حفظها"، الميزان: ٢/٢٢٦.
ب- حاصل الأقوال فيه:
الذي ظهر لي أنه في مرتبة الاحتجاج به، وأن له غرائب، وقد اختلط بأخرة.

1 / 246