2 (99) انتشت روحه وفرحت، (100) وابتهج قلبه وأشرق محياه! (102) غسل بالماء جسده
المشعر ، (104) دهن نفسه بالزيت وغدا إنسانا. (106) ارتدى ثوبا، فبدا كالرجال. (108) أخذ سلاحه وانطلق يهاجم الأسود، (110) (فاستطاع) الرعاة أن يناموا الليل! (111) صرع الذئاب، وطارد الأسود، (113) فاستراح رعاة (الماشية)
العجائز ؛ (114) (أضحى) أنكيدو حارسهم، (115) (وهو) الإنسان اليقظ، الرجل الأوحد. [فجوة من أربعة عشر سطرا، أنكيدو مع البغي.] (131) أخذته النشوة والبهجة. (132) لما رفع عينيه، لمح رجلا! (134) قال للبغي: (135) «دعي الرجل يمضي، أيتها البغي !
3 (136) لماذا جاء (إلى هنا)؟ أريد أن أدعوه باسمه!» (142) فتح الرجل فمه وقال لأنكيدو: (144) «
أريد أن أقودك
إلى بيت العائلة!
4 (145) قدر على الناس (أن يستأثر جلجاميش) باختيار العروس،
5 (147) وأن يفرض على المدينة حمل
السلال (المملوءة) بالآجر . (148) إن (عبء) إطعام المدينة يقع على
النساء المرحات (؟)، (149) وقد فتحت لجلجاميش، ملك أوروك ذات الأسواق،
अज्ञात पृष्ठ