154

मल कयबा

ملء العيبة بما جمع بطول الغيبة في الوجهة الوجيهة إلى الحرمين مكة وطيبة

अन्वेषक

محمد الحبيب ابن الخوجة

प्रकाशक

دار الغرب الإسلامي

संस्करण संख्या

الأولى

प्रकाशन वर्ष

١٤٠٨ هـ - ١٩٨٨ م

प्रकाशक स्थान

بيروت - لبنان

शैलियों

आधुनिक
بَغْدَادَ يَوْمَ عِيدِ الأَضْحَى بَيْنَ الصَّلاةِ وَالْخُطْبَةِ، قَالَ: أنا أَبُو الْحُسَيْنِ الْمُبَارَكُ بْنُ عَبْدِ الْجَبَّارِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ الطَّيُّورِيُّ الصَّيْرَفِيُّ، فِي يَوْمَيْ عِيدِ فِطْرٍ وَأَضْحًى بَيْنَ الصَّلاةِ وَالْخُطْبَةِ، قَالَ: أنا أَبُو طَالِبٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْفَتْحِ الْحَرْبِيُّ، فِي يَوْمَيْ عِيدَيْ فِطْرٍ وَأْضَحًى بَيْنَ الصَّلاةِ وَالْخُطْبَةِ، قَالَ: أنا أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ عُمَرَ بْنِ عَلِيٍّ التَّمَّارُ يَوْمَيْ عِيدِ فِطْرٍ وَأَضْحًى بَيْنَ الصَّلاةِ وَالْخُطْبَةِ، قَالَ: أنا جَعْفَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ الْوَاسِطِيُّ يَوْمَ عِيدَيْنِ فِطْرٍ وَأَضْحًى بَيْنَ الصَّلاةِ وَالْخُطْبَةِ، قَالَ: أنا عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ الْقُرَشِيُّ الْقَزْوِينِيُّ يَوْمَ عِيدَيْنِ فِطْرٍ وَأَضْحًى بَيْنَ الصَّلاةِ وَالْخُطْبَةِ قَالَ: أنا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ فِرَاسِ بْنِ الْهَيْثَمِ، يَوْمَ عِيدَيْنِ فِطْرٍ وَأَضْحًى بَيْنَ الصَّلاةِ وَالْخُطْبَةِ، أنا بِشْرُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ الأُمَوِيُّ يَوْمَ عِيدَيْنِ فِطْرٍ وَأَضْحًى بَيْنَ الصَّلاةِ وَالْخُطْبَةِ، قَالَ، أنا وكيع يَوْمَ عِيدَيْنِ فِطْرٍ وَأَضْحًى بَيْنَ الصَّلاةِ وَالْخُطْبَةِ، قَالَ: أنا سُفْيَانُ يَوْمَ عِيدَيْنِ فِطْرٍ وَأَضْحًى بَيْنَ الصَّلاةِ وَالْخُطْبَةِ، قَالَ: أنا ابْنُ جُرَيْجٍ يَوْمَ عِيدَيْنِ فِطْرٍ وَأَضْحًى بَيْنَ الصَّلاةِ وَالْخُطْبَةِ، قَالَ: أنا عَطَاءٌ يَوْمَ عِيدَيْنِ فِطْرٍ وَأَضْحًى بَيْنَ الصَّلاةِ وَالْخُطْبَةِ، قَالَ: أنا ابْنُ عَبَّاسٍ، يَوْمَ عِيدَيْنِ فِطْرٍ وَأَضْحًى بَيْنَ الصَّلاةِ وَالْخُطْبَةِ، قَالَ: " شَهِدْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ يَوْمَيْ عِيدَيْنِ فِطْرٍ وَأَضْحًى، فَلَمَّا فَرَغَ مِنَ الصَّلاةِ أَقْبَلَ عَلَيْنَا بِوَجْهِهِ، فَقَالَ: يَأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ أَصَبْتُمْ خَيْرًا فَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يَنْصَرِفَ فَلْيَنْصَرِفْ، وَمَنْ أَحَبَّ أَنْ يُقِيمَ حَتَّى يَسْمَعَ الْخُطْبَةَ فَلْيُقِمْ " هذا الذي أوردته هو صدر الجزء، ثم استمر في إيراد طرق الحديث أحسن إيراد، وبين ما وقع له فيه من عالي إسناد، والجزء عندنا بكماله معارض مسموع والحمد لله حق حمده.

1 / 161