من النورة ويجعله على طرف أنفه ويقول اللهم ارحم سليمان بن داود (ع) كما أمر بالنورة فإنه لا تحرقه إن شاء الله تعالى
وروي أن من جلس وهو متنور خيف عليه الفتق
من كتاب المحاسن عن الحكم بن عيينة قال رأيت أبا جعفر (ع) وقد أخذ الحناء وجعله على أظافيره فقال يا حكم ما تقول في هذا فقلت ما عسيت أن أقول فيه وأنت تفعله وإنما عندنا يفعله الشاب فقال يا حكم إن الأظافير إذا أصابتها النورة غيرتها حتى تشبه أظافير الموتى فلا بأس بتغيرها
قال رسول الله (ص) من اطلى واختضب بالحناء آمنه الله من ثلاث خصال الجذام والبرص والأكلة إلى طلية مثلها
وقال أمير المؤمنين (ع) ينبغي الرجل أن يتوقى النورة يوم الأربعاء فإنه نحس مستمر وتجوز النورة في سائر الأيام وروي أنها في يوم الجمعة تورث البرص
عن الرضا (ع) من تنور يوم الجمعة فأصابه البرص فلا يلومن إلا نفسه
وقال رسول الله (ص) من اطلى واختضب بالحناء آمنه الله من ثلاث خصال الجذام والبرص والأكلة إلى طلية مثلها
وقال الصادق (ع) الحناء على أثر النورة أمان من الجذام والبرص
من الروضة قال رسول الله (ص) خمس خصال تورث البرص النورة يوم الجمعة ويوم الأربعاء والتوضؤ والاغتسال بالماء الذي تسخنه الشمس والأكل على الجنابة وغشيان (1) المرأة في حيضها والأكل على الشبع
عن الرضا (ع) قال ألقوا الشعر عنكم فإنه يحسن
من كتاب المحاسن روي أن من اطلى فتدلك بالحناء من قرنه إلى قدمه نفى الله عنه الفقر
من كتاب اللباس عن الصادق (ع) أنه كان يطلي في الحمام فإذا بلغ موضع
पृष्ठ 62