मजमुअत वथाइक फातिमिय्या

============================================================

26626666- .1166 3ربن2 ى كr 2r72rr136 fr 4r6 12rdrrr51e 811:6 1ع11 486 رب 151156 /6) . rf665 1 615145 يقول النص: قال الداعى ابراهيم بن الحسين الحامدى - اعلى الله قدسه -: (وكان اختصاص أمير المؤمنين الأمر بأحكام الله - عليه السلام - لابن هدين صاحب الرتبة ، وابن رسلان، والعزيزى، وقونص (9) ونسلان (9)، وكانوا من افاضل دعاته وأهل الاخلاص والاختصاص ، وكان ابن دين صاحب الرتبة لا يزال فى منزله، وهؤلاء اصحابه لا يزالون بين يديه، وقونص دون الثلاثة فى المنزلة ، وكان الإمام - عليه السلام - يقول : هؤلاء الأربعة لا يثاقف عنى غيرهم؛ وكانوا إذا ستعوا قوله- عليه السلام - لا يفقهون كثيرا منه ، ولا يروحون منازلهم حتى يدخلون على شيخهم صاحب الرتبة، فيقول : قلتم لمولانا، وقال لكم، وإشارته على كدا وكذا، ومعناه كدا؛ وكان ذلك دأبهم على مرور الزمان، فلما حفى عنهم قوله عليه السلام - : لا يثاقف عنى غير هؤلاء الأربعة؛ تقدموا إلى ابن مدين صاحب الرتبة ، فسالوه عن ذلك، فقال : إن الإمام يظهر الغيبة بالقتل، فإدا اظهرها ولع فى البلد الخلاف، وتولى الأمر أبوعاى بن الأفضل، ويعان بدين النصب، ويقتل الأولياء ويطردهم : فإذا قويت يده أرسل إليكم يا هؤلاء الأربعة يقول: إما تبرأتم من الإمام (يقصد الطيب) والا فتلتكم، فتخاسمون عن الإمام، وكسبون الشيصبان (الشيطان9) فيقتل نسلان والعزيزى ووسلان، وتهرب أنت ياقونص إلى اليمن، وتأتى بعد ذلك، فلا يفوتك القتل ، وانى اكون فى بيتك يا عزيزى هنكتما، فيقبضوا على بعد قتاكم فى التهار الثانى، فيترضوا على ما عرض عليكم، 1

पृष्ठ 96