328

============================================================

نش ب يو .

ق ه

خديث عائشة قي الاتمام باطل العلم بالحديث على أنه صحيح ثابت عن عائشة فكيف تقدم مع رسول تا 1 الله علي أن تصلي في السفر قبل أن تستأذنه وهي تراه والمسلين معه لا يصلون الا زكعتين . وأيضا فهي لما أتمت الصلاة بعد موت النيي و لم يحتج بانها فعلت ذلك على عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا ذ كر ذلك اخبز الناس بها عروة ابن آختها بل اعتذرت بعذر من جهة الاجتهاد كمارواه النيسابورى والبيهقى وغيزهما بالاسانيد الثابتة عن وهب ابن جرير ثناشعبة عن هشام بن عروة عن آييه عن عائشة لنها كانت تصلى في السفر آربعا فقلت لها لوصليت ركعتين فقالت يا ابن أخي انه لايشق علي .

وايضا فالحديث الثابت عن صالح بن كيسان أن عروة بن الزير حدثه عن عائشة آن الصلاة حين فرضت كانت ركمتين في الحضر والسفر فاقرت صلاة السفر على ركمتين واتمت في الحضر اريعا : قال صالح فاخبر بها عمر بن عبد العزيز فقال : إن عروة أخبرني أن عائشة

تصلى اوبع ركمات في السفر قال فوجدت عروة يوماعنده فقلت كيف

اخبرتني عن عائشة خحدث مما حدثني به . فقال عمر أليس حدثتني أنها كانت تصلى أربعا في السفر قال بلى . وفي الصحيحين عن سفيان بن عيينة من الزهري عن عروة دن عائشة قالت أول ما فرضت الصلاة وكعتين ركمتين فزيد في صلاة الحضر واقرت صلاة السفر. قال الزهرى . قلت فما شآن عائشة كانت تم الصلاةء قال انها تأولت كما تاول عتمان. فهذا عروة يروي عنها آنها اعتذرت عن اتماسها بلنها قالت لا يشق علي موقال لنها تاولت كما تاول عمان . فدل ذلك على أن اتمامها كان بتأويل من اجتهادها ولو كان النبي صلى الله عليه وسلم قد حسن لحا

पृष्ठ 93