-والأزدي ليس بعمدة- وقد زالت جهالة عينه برواية جماعة عنه، فقد روى عنه مسلم بن إبراهيم الفراهيدي، وأبو سلمة المنقري، ومنصور بن أبي مزاحم، وذكره ابن حبان في الثقات.
पृष्ठ 95
بسم الله الرحمن الرحيم وبه أكتفي
الباب الأول في أن الله تعالى تخير العرب من خلقه
الباب الثاني فيما ورد: من أبو العرب؟
الباب الثالث في بيان أن حب العرب حب للنبي صلى الله عليه وسلم
الباب الرابع في قوله: ((أحبوا العرب لثلاث))
الباب الخامس في أن بقاء العرب نور الإسلام
الباب السادس في أن ذلهم ذل للإسلام
الباب السابع في أن بغض العرب مفارقة للدين
الباب الثامن في أن حبهم إيمان وبغضهم نفاق
الباب التاسع في وصيته صلى الله عليه وسلم بالعرب
الباب العاشر في أن من غش العرب لم تنله شفاعة النبي صلى الله
الباب الحادي عشر في أن هلاك العرب من أشراط الساعة
الباب الثاني عشر في قلة العرب عند خروج الدجال
الباب الثالث عشر في دعائه صلى الله عليه وسلم للعرب
الباب الرابع عشر في دعائه صلى الله عليه وسلم لقبائل من العرب
الباب السادس عشر في قوله: ((أنا سابق العرب))
الباب السابع عشر فيما ورد أنه لم ينزل وحي على نبي إلا
الباب الثامن عشر في أن كلام أهل الجنة بالعربية
الباب التاسع عشر في أن كلام من يحسن العربية بالفارسية نفاق
الباب العشرون فيما ورد أن ذلك نقص في المروءة
السماعات لكتاب ((محجة القرب إلى محبة العرب)) التي كتبها