104

وأنكم لا زلتم العطاش والجياع،

والنار في قلوبكم تئز كالحريق.

لا تسلموا رقابكم للنير والسخرة

ليد من يسومكم تعذيبه وقهره. •••

حذار أن تغتروا

به وأن تخافوا،

فما الذي يقلقكم

سينتهي المطاف،

وتنفقون مثلما ينفق كل حي

يعود للتراب، للظلام الأبدي،

अज्ञात पृष्ठ